اخبار

اخبار التكنولوجيا اليوم الاثنين 26 / 10 / 2015 : ألايفون 6 اس ما زال جديداً في أعين متابعي التقني

 
 

اخر اخبار الايفون : ألايفون 6 اس ما زال جديداً في أعين متابعي التقنية

 
tt61
على الرغم أن ألايفون 6 اس ما زال جديداً في أعين متابعي التقنية وفي أعين أصحابه، إلا أن التوقعات بدأت تتحديث عن شكل ومواصفات الهاتف المقبل من
آيفون وهو آيفون 7.
فبحسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية فقد توقع المحلل بمؤسسة “بايبر جافري” المتخصصة في بحوث السوق السيد “جين مانستر” أن يحظى هاتف آيفون7 بتصميم فريد من نوعه، مشيراً إلى أن هناك احتمالاً بنسبة 50% لاستغناء شركة آبل عن الزر الرئيسي في الأجيال القادمة من هواتف آيفون.
وقال مانستر أن آبل ربما تقوم بتحسين تقنية اللمس ثلاثية الأبعاد “3D Touch” في الهواتف المقبلة بحيث يمكن أن تدمج الزر الرئيسي في الشاشة نفسها،

وبالتالي تتلاشى الحاجة إلى وجود زر رئيسي فعلي، وهذا ما سوف يتيح للشركة إضافة شاشة أكبر قليلا وجعل الجهاز أرق من ذي قبل، وتضمين زر

مستشعر بصمات الأصابع على جانب الجهاز.
كما توقع المحلل أن تعمل أبل على تقوية بطارية أجهزتها المقبلة حيث سيكون هذا الأمر من أولويات آبل في أجيالها القادمة من الهواتف المحمولة.

 

شركة سوني اليابانية بدأت محادثات مع مواطنتها “توشيبا”

 

-فرانس

قالت تقارير إخبارية أن شركة سوني اليابانية بدأت محادثات مع مواطنتها “توشيبا” والهدف منه إمكانية الإستحواذعلى قطاع المستشعرات في الشركة.
وبحسب تقرير لوكالة رويترز فإن شركة توشيبا والتي تخضع لعملية إعادة هيكلة بعد ان تعثرت أرباح الشركة لمستويات مشابهة لأرقام الشركة في السنة

المالية 2008/2009 قد اتفقت مع شركة سوني لبيع قسم المستشعرات كاملاً في صفقة قد تكلف سوني 20 مليون ين ياباني أي مايعادل 165 مليون دولار

أمريكي.
يذكر أن توشيبا المتعثرة تمتلك مصنع كبير ومتطور لمستشعرات تستخدم في كاميرات الهواتف الذكية و الكاميرات الرقمية يقع في مدينة أويتا جنوب اليابان

المُحركات الأيونية

 
-شاغرة-فى-شركة-المنصوري-لخدمات-الأنتاج (1)
 

المُحركات الأيونية؛ هي مُحركات تُستخدم فيها الطاقة الكهربائية لتوليد جزيئات مشحونة من الوقود عن طريق تسريع حركتها إلى أن تصل لسرعات عالية. وسُرعة العادم تعتمد فقط على الطاقة الكهربية

المُتاحة مما يزيد من سرعة العادم لتلك الجزيئات المشحونة فيؤدي إلى زيادة قوة الدفع حتى تصل إلى 15 كيلومتر/ثانية، و35 كيلومتر/ثانية. على عكس المحركات التقليدية التي تعتمد على الطاقة الكيميائية،

فتكون سرعة العادم معتمدة على الطاقة الكيميائية المخزنة بروابط جزيئات الوقود، والتي بدورها تحد قوة الدفع إلى 5كيلومتر/ثانية.المحركات الأيونية أعلى كفاءة في استهلاك الوقود بالمقارنة مع المحركات

التقليدية. مما يؤدي إلى خفض كتلة المَركبة الفضائية عن طريق الحاجة لكميات أقل من الوقود، وبالتالي توفير مبالغ مالية كبيرة كانت تُنفق لإرسال الوقود إلى مدار الأرض. وباستخدام محركات أيونية على

متن الأقمار الصناعية، تُمنح هذه الأقمار القدرة الذاتية على رفع نفسها من مدار الأرض إلى المدارات النهائية، مما يوفر كميات كبيرة من الوقود كانت تستهلك في المحركات الكيميائية التقليدية.حاليًا

التصميمات الكهربائية بالكامل تستعمل الزينون كمادة دافعة. لكن نظرًا لارتفاع سعره، ومحدوديته على المدي الطويل، تستمر الأبحاث لتوفير بديل له. وبالتالي استخدام هذه المحركات الأيونية الكهربية يؤدي

إلى توفير مبالغ مادية كبيرة، واستهلاك كميات أقل من الوقود، فتصبح رحلات الفضاء أرخص مما يتيح فرصا أكبر للمزيد من الاكتشافات في الفضاء، والخروج من حيز الأرض.

 
 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى